
اوعي وشك الواد ده مسقط البنطلون يبقي روش
عنوان غريب
اصل هم ده اللي موجود في الشارع
اللي مستغرب وده قليل طبعا لان العيال والشباب والكبار ناس كتيير كده
انا مش عارف اقول رائي ولا يتوجهلي نقد لازع من الشباب زي البنات
ولا اجيب شوية اخبار واحصائيات احسن
وبعدين اقول لرائيييي
حاجة صغنتوتة
ممكن
البنطلون اللي احنا بنعمل اعلانات للماركات بتاعت الملابس التحتانية
والشباب في الجامعة قعدة والبنات راحة وجية
وتلاقي واحد رايح يقول لواحد قاعد مدينا ظهره شد التيشيرت
والتاني من كسوفه يقوم ويشد التيشرت علشان كله باين
معلش انا مش قادر اوصف اكتر او احسن من كده
وطبعا كده الواد ده روش
طبعا مينفعش حد من الجماعة دول يصلي علشان الاعلانات اللي عاملها
وشكرا وكفاية كلام
واتفضلو المقال ده
وانتو هتفهمو حجات كتتتتيييييير
شكرا
واسف اذا كان في الفاظ مش هتعجيب حد
ويارب محدش يشتمني
اصل هم ده اللي موجود في الشارع
اللي مستغرب وده قليل طبعا لان العيال والشباب والكبار ناس كتيير كده
انا مش عارف اقول رائي ولا يتوجهلي نقد لازع من الشباب زي البنات
ولا اجيب شوية اخبار واحصائيات احسن
وبعدين اقول لرائيييي
حاجة صغنتوتة
ممكن
البنطلون اللي احنا بنعمل اعلانات للماركات بتاعت الملابس التحتانية
والشباب في الجامعة قعدة والبنات راحة وجية
وتلاقي واحد رايح يقول لواحد قاعد مدينا ظهره شد التيشيرت
والتاني من كسوفه يقوم ويشد التيشرت علشان كله باين
معلش انا مش قادر اوصف اكتر او احسن من كده
وطبعا كده الواد ده روش
طبعا مينفعش حد من الجماعة دول يصلي علشان الاعلانات اللي عاملها
وشكرا وكفاية كلام
واتفضلو المقال ده
وانتو هتفهمو حجات كتتتتيييييير
شكرا
واسف اذا كان في الفاظ مش هتعجيب حد
ويارب محدش يشتمني
ده مقال في جريدة الوفد للكاتب سعيد عبد الخالقد
وتعالو نشوف
وتعالو نشوف
أثناء دراستنا بكلية الآداب جامعة القاهرة أواخر الستينيات.. فوجئنا صباح يوم بدخول طالبة تردي لأول مرة بنطلون »شارلستون« أي »أبورجل واسعة«!. وآثار هذا الحدث ضجة داخل الحرم الجامعي، وتوافد الطلبة والطالبات من كليات الجامعة علي كلية الآداب التي اشتهرت وقتها بارتداء طالباتها لأحدث موضات الأزياء، وتجمع طلاب وطالبات الجامعة في فناء الكلية، وعلي كافتيريا الآداب الشهيرة جداً وقتها، يرون الطالبة التي ضربت بالتقاليد والأعراف والعادات عرض الحائط،
ودخلت الجامعة ترتدي بنطلوناً أزرق اللون، ولا يبرز أي نتوءات أو هضاب في جسمها!. وأسرعت علي الفور.. بإجراء حديث معها باعتبارها شيئاً جديداً لم يتكرر من قبل، وحدثاً مثيراً للدهشة والاستغراب، وتحدثت »فاطمة«... وهذا اسمها عن أسباب ارتدائها البنطلون الذي اعتبرته أكثر »حشمة« من »الجونلة« و»الجيب« والفستان!. ولم يكن علي أيامنا يوجد »الخمار« أو العباءة أو الفساتين التي تمسح الأرض من طولها!!. وأسرعت إلي صحيفة الجمهورية لتقديم الحديث إلي رؤسائي، ونشرته الصحيفة في صدر صفحتها الأولي مع صورة للطالبة فاطمة بالبنطلون!. وانتشر من بعدها البنطلون في جميع كليات الجامعة، وانتقل الي المدارس، وسيدات المجتمع، وربات البيوت. ولم يعد يلفت النظر أو يثير الانتباه.. وأصبح الفستان الميني جيب أو الميكروجيب يثيران الناس في الشوارع والمكاتب والأماكن العامة.. وأصبحت عيون الفضوليين تتجه الي هذا النوع من الأزياء!!.
ولم يكن أحد يتصور.. أن يأتي اليوم الذي نري فيه شكل البنطلون الذي ترتديه معظم الفتيات الآن!. وأصبح هذا البنطلون من المناظر المألوفة في الشارع المصري والكافيهات والأماكن العامة.. إن البنطلون الساقط الذي ينتهي عند »عورة« الفتاة!!، وتفاجأ بأنه ضيق جداً لإبراز المفاتن والهضاب والنتوءات!. منظر يثير الاشمئزاز.. وخصوصاً عندما تضطر الفتاة الي الانحناء.. تري ظهراً عارياً حتي نهاية المؤخرة!!. وتفاجأ بعدم خجل الفتاة أو احمرار وجهها، وتفاجأ بأنها تتقبل نظرات الناس لها بابتسامة ضاحكة!. ويحمل هذا البنطلون اسم »لو.. تويست«!!.
ويقال أن فكرة البنطلون الساقط.. بدأت أولاً في سجون أوروبا وأمريكا حسب ما نشرت احدي الصحف، والتقط احد مصممي الأزياء الفكرة، وقدمها »موضة« للشواذ حتي يتعرفوا علي بعضهم في الشوارع، وراحت بعض الفتيات في مصر يرتدين هذا النوع من البنطلونات باعتباره موضة قادمة لنا من أوروبا!. وانتشر البنطلون الساقط في شوارع مصر وسط شباب غير قادر علي الزواج أو الارتباط!!. والغريب.. أن موضة الشواذ انتقلت ايضاً الي بعض شباب مصر الضائع!. وساعد علي انتشار البنطلون الساقط بين الفتيات والشباب.. ظهوره في أغاني الفيديو كليب، ووصلت الكارثة إلي الأفلام، ونري الآن علي المحطات الفضائية اعلاناً لاحد الاقلام، يظهر فيه نصف المؤخرة العليا لفتاة.. عارية تماماً!!. هل مثل هذه المناظرلم تلتفت الانتباه اليها.. أم أن عري الأجساد مسموح به للفتيات والشباب باعتباره حرية شخصية!!. ومادام بعيداً عن السياسة والجماعات الدينية.. لا مانع من وجوده وانتشاره!!.
اننا فقدنا هويتنا حتي في أي شيء مميز لنا يشير الي الجنسية المصرية!. وعندما أردنا البحث عن زي مميز.. ظهرت الأغاني التي تهاجم الجلاليب وتري في الطربوش رمزاً للاقطاع والرجعية والفساد، واخترعنا البدلة العمالية، وشاهدنا بعض الوزراء يرتدونها في محاولة لفرضها علي المصريين، واكتساب ثقة القيادة وقتها، وأصبحت أزياؤنتا علي طريقة من كل فيلم أغنية، ورحنا نقلد الغرب بدون وعي.. وعندما ظهر »الهيبز« أو الخنافس في انجلترا.. أخذنا منهم الشعر الطويل!. والكارثة أننا الآن نقلد شواذ أوروبا في ارتداء البنطلون الساقط!. ياعيني عليكي يامصر!.
هههههههههههههههههههههههه
لو حد قرا الموضوع هيعرف ايه اللي بيحصل فينا اه وو لينا من غير منفهم حاجة
لو حد قرا الموضوع هيعرف ايه اللي بيحصل فينا اه وو لينا من غير منفهم حاجة




0 التعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يشجعنى على الاستمرار فلا تبخل.