كثيرا يطوقني حنيني إليك يا أبي..
دائما أشتاق إليك
عندما غبت غابت أحلي الأوقات معك..
فامتلأت الحياة بالغربة والوحشة..
وضاع منها المعني..
دائما أشتاق إليك
عندما غبت غابت أحلي الأوقات معك..
فامتلأت الحياة بالغربة والوحشة..
وضاع منها المعني..
وجودك معه يكتمل فرحي وهنايا..
وفراقك له جرحي وبكايا..
بدونك أصبح كل شيء به عبارة عن بقايا..
كم اشتقت إليك.. وسأظل أشتاق..
للمسة أيديك الراقية.. لضحكة عينيك الصافية..
لصوتك لكلامك ليا.. لطله عينيك عليا..
واحشني كل حاجة منك.. وكل حاجة فيك..
ومهما أتكلم كلامي مش هيوفيك..
فانتظرك كل ليلة بمنامي.. لتروي وجدانه.. قلبي المشتاق..
كما تروي الأرض المتشققة من الجفاف..
وتهدأ نار حرمانه.. كم أشتاق إلي كل هذه المعاني..
أعلم أن كل هذه أمنيات.. فأنا بدونك أعيش بشتات..
لم أدرك كل ما يدور.. ولم أقدر علي الاحتمال..
فأنا أشعر بك.. وأعلم أنك تشعر بي دوما..
رغم رحيلك بأعوام.. لم تهدأ بداخلي الآلام..
أنت بالنسبة لي حياة.. وهل يعيش من فقد الحياة..
عندما أراك يطير قلبي لهفة واشتياقا.. فرحا وبكاءاً
إن كان بيدي أمراً.. لأتيتك طيراً.. دون تأخيراً..
كم أتمني أن ألقاك.. فلا أطمع بسوي لحظات..
تعيد لي كياني..
تساعدني علي العيش بزمانه..
إلي لحظة أراك فيها وتراني..
عند رب المولي.. في دار الحق الأولي..
وفراقك له جرحي وبكايا..
بدونك أصبح كل شيء به عبارة عن بقايا..
كم اشتقت إليك.. وسأظل أشتاق..
للمسة أيديك الراقية.. لضحكة عينيك الصافية..
لصوتك لكلامك ليا.. لطله عينيك عليا..
واحشني كل حاجة منك.. وكل حاجة فيك..
ومهما أتكلم كلامي مش هيوفيك..
فانتظرك كل ليلة بمنامي.. لتروي وجدانه.. قلبي المشتاق..
كما تروي الأرض المتشققة من الجفاف..
وتهدأ نار حرمانه.. كم أشتاق إلي كل هذه المعاني..
أعلم أن كل هذه أمنيات.. فأنا بدونك أعيش بشتات..
لم أدرك كل ما يدور.. ولم أقدر علي الاحتمال..
فأنا أشعر بك.. وأعلم أنك تشعر بي دوما..
رغم رحيلك بأعوام.. لم تهدأ بداخلي الآلام..
أنت بالنسبة لي حياة.. وهل يعيش من فقد الحياة..
عندما أراك يطير قلبي لهفة واشتياقا.. فرحا وبكاءاً
إن كان بيدي أمراً.. لأتيتك طيراً.. دون تأخيراً..
كم أتمني أن ألقاك.. فلا أطمع بسوي لحظات..
تعيد لي كياني..
تساعدني علي العيش بزمانه..
إلي لحظة أراك فيها وتراني..
عند رب المولي.. في دار الحق الأولي..
0 التعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يشجعنى على الاستمرار فلا تبخل.